أرى أن إدارة الاتحاد و الاعضاء متفاعلين جدا و فيهم جدا و فيهم صفه المبادرة وروح العطاء ، و لا يزال ولله الحمد هذا التفاعل من رقى إلى آخر مما يدل على أن طموحهم كبير جدا فلا شك أن الأعمال و الفعاليات التي يقومون بها تأتي تأتي ترجمة لما يسعى إليها الاتحاد بحلته الجديدة انطلاقا من شعارهم ( بالعلم... نبني الإنسان )و لما لهم من ندور كبير في خدمة الطلاب في التدريب و التأهيل و البرامج و الأنشطة المجتمعية و الرياضة ففي الحقيقة ابارك لكم تميزكم هذا و نترقب منكم المزيد من العطاء لتكون دائما انموذجا تحتذى به على مستوى الأندية و الاتحادات الطلابية... فأنتم قادرون على صنع الاكثر و الاجمل بالاصرار و العزيمة متمنيا لكم التوفيق و السداد

المرسومه له في أن يكون البيت الأول لكل الطلاب الحضارم بعدن نقلات نوعيه انتقلها الاتحاد من فترة التأسيس إلى الفترة الحاليه و جهود جباره مبذولة من قبل المؤسسين و الادارات التنفيذية و كل الاستشاريين و الداعمين للاتحاد تمنياتي بتوفيق و النجاح لكم و مزيدا من الابداع و الانجاز

اتحاد شباب حضرموت بعدن التقيت فيهم في القاهرة ذات يوم وشفت لهم عرض عن انجازات والخدمات التي يقدمها للطلاب وما اخفيكم انبهرت بحجم الجهد الجميل والنشاط الرائع اللي يقوم به يسعد الواحد لما يرى شباب يحملوا هم خدمة وطنهم ومجتمعهم ولديهم احساس بالمسؤولية تجاه ذلك اتمنى لهم دوام التوفيق والنجاح ونشد على ايديهم

سبع سنوات وأشهر شاهدة على تحقيق الاتحاد العديد من النجاحات أهمها الاستمرارية وهي احد مستهدفات المؤسسين والداعمين لهذا الاتحاد بفضل الله اثبتت إدارات الاتحاد طلاب حضرموت م/ عدن المتعاقبة قدراتها في إدارة شؤون الطلاب باقتدار والحفاظ على هذا الكيان الطلابي وهذا ما يستحق الإشادة...وفي مناسبة إطلاق الهوية الجديدة نبارك لهم جهودهم وإنجازاتهم ونحثهم على بذل المزيد ودعواتنا الدائمة بالتوفيق.

الحديث عن اتحاد طلاب حضرموت في عدن يعني الحديث عن التعاون والترابط وصناعة النجاح الجماعي، الإتحاد و منذ أن تعرفت عليه عن قرب منذ تكليف بالإدارة التنفيذية لمؤسسة حضرموت وهو دائماً ما يلفت انتباهي في تحقيق صفة العمل الجماعي في تنفيذ المناشط المختلفة وهذا الديدن يعد سر نجاحه واستمراره في خدمة الطلاب الحضارم في محافظة عدن، و نحن في مؤسسة حضرموت حريصين كل الحرص أن يمنح الطلبة المبتعثين في منح داخلية أو خارجية تحت مظلة كيانات تخفف عنهم أوجع الإغتراب عن الأهل والأصدقاء بالإضافة إلى أنها تكسبهم الخبرة في كيفية الإدارة وتطوير الذات و الإنخراط مع المجتمع المضيف من خلال المشاركة في الأنشطة التطوعية والمجتمعية المختلفة، نرجو من لإتحاد إدارة و طلابا ومزيداً من النجاحات المتتالية.

الأندية الطلابية واتحادات الطلاب وكافة الأعمال التطوعية هي المصانع الحقيقية للقيادات الشابة المؤثرة من إنات وذكور في تقديم الخدمة العامة للاخريين، ولعل اتحاد طلاب حضرموت في عدن إحدى هذه الكيانات المتميزة، ويحتفل الإتحاد هذا العام بالذكرى الثامن على التأسيس بتعاون وإخلاص وبذل من كافة قياداته والعاملين فيه منذ نشأته وحتى الآن، في الحقيقة الأعمال التطوعية هي تأسيس لمؤسسات المجتمع المدني أو البديل الثالث بعد القطاع الحكومي العام والقطاع الأهلي الخاص، ولا تخلو المجتمعات المتحضرة من الحاجة لهكذا كيانات خاصة وإنها تدار بشفافية من خلال قيادات شابة واعدة و متوعدة لكل الخير لمجتمعاتها، وأنني اذا اهنا وأحيي القيادة الحالية للإتحاد وكذلك القيادات السابقة وكل من ساهم في دعم الإتحاد معنوياً ومادياً، ويكتسب اتحاد طلاب حضرموت في مدينة عدن الغراء تميزاً و تألقاً و تفوقا، لكونه يتواجد في العاصمة الثانية والرسمية الحالية لجمهورية اليمن الشقيق، أتمنى للإتحاد كل تقدم وازدهار، وأتمنى لكل شباب الإتحاد كل التوفيق والنجاح والتميز باذن الله تعالى، خالص التحية وبالغ التقدير وعظيم الإمتنان.

طوال كل الفترات ظل هذا الصرح شامخاً كصهاريج عدن ولا يزال يقدم مالم يقدمه غيرهم كوقوفهم ومساندتهم لأخوانهم الطلاب خاصة في ظل هذه الأوضاع. وتفعيل جوانب الأنشطة والخدمات لكافة منتسبيه من أجل خلق الأجواء لهم. فكل هذا إنما يدل على وجود قيادة حكيمة تخدم وتسعى من أجل هذا الاتحاد.

اتحاد طلاب حضرموت في عدن يمثل نموذجا متقدما من العمل الطلابي المنظم ومنذ 8 سنوات على تاسيسه بدعم سخي من الشيخ الوالد عبدالله احمد بقشان حفظه الله ورعاه حيث عمل هذا الاتحاد على واجب توفير كثير من الخدمات بالإضافة إلى دوره الأساسي في تنظيم فعاليات ثقافيه والإشراف على السكن قام بتوفير خدمات صحية داخل السكن مثل مثل الصيدلية وخصومات خاصة في عدد من المستشفيات وكما وفر العديد من الأنشطة والدورات التدريبية والذي استفاد منها لحد الان أكثر من 800 خريج بالإضافة إلى الطلاب الحاليين تميزت قيادة الاتحاد بالتفكير الإبداعي وعقد الشراكات المتميزة التي تعود بالفائدة المباشرة على الطالب المستفيدين من عضوية الاتحاد حيث لم نقم بذلك النوع من الشراكات في تجاربنا السابقة في الاتحاد طلاب جامعة حضرموت أو نادي الطلاب الحضارم في أمريكا الشمالية صحيح الفارق الزماني والمكاني كبيرين لكن نشهد لله بإبداع اتحاد طلاب عدن والذي نعتبرهم اضافه نوعية للعمل الطلابي وبهذه المناسبة يسعدني مبادرتكم الأخيرة في اعادة ترميم حديقة فكتوريا ونقول انها ايضا امتداد لتميزكم ونفعكم للطلاب والمجتمع الذي عشتوا فيه فعدن تستحق منكم هذه اللفتة الطيبة والاثر المستدام ولا يسعني إلا أن اهديكم اطيب التحايا والتمنيات بالتوفيق في رحلتكم القادمة.

تعرفت على نشاطات اتحاد طلاب حضرموت في محافظة عدن عن قرب، والحقيقه ان الاتحاد يعتبر * حاضنة* للطلبه الحضارم الدارسين في جامعة عدن يقدم لهم الخدمات والتسهيلات ابتداءا من وصولهم الى عدن ومتابعة تسجيلهم في الجامعه، والاشراف على سكناتهم، كذلك اقامة الدورات والبرامج الهادفه الى تنمية مهارات الطلبه، كما ان النادى يشارك الطلاب فرحة خرجهم باقامة حفلات التخرج والاحتفاء بالخربجين. يعتبر الاتحاد شعلة مضيئه في حياة الطلبه الحضارم يساعدهم على التعايش مع الظروف الجديده بعيدا عن بلداتهم واهلهم كما يساهم في اخراطهم في خدمة المجتمع وما اعادة تأهيل وترميم حديقة فكتوريا الادليلا على حرص الاتحاد على ترك بصمه دائمه في محافظة عدن خدمة لاهلنا و ناسنا ومجتمعنا في المحافظه. اتقدم بالشكر الجزيل لاعضاء ادارة النادى وعلى رأسهم الدكتور خالد باسلوم على الجهود التي يبذلونها والخدمات التي يقدمونه و نسأل اللّٰه العظيم رب العرش العظيم ان بجعل ذلك في موازين حسناتهم كما اتقدم بالتهنئه على اطلاق الهويه الجديده للنادى، وفقكم اللّٰه وسدد خطاكم.

اتحاد طلاب حضرموت م/عدن، هو الكيان الأساسي الذي يضم الطلاب الحضارم الدارسين في عدن، وانطلاقا من رؤيته في خدمة الطلاب و تسهيل متطلبات العملية التعليمية لهم، اليوم نحتفل بإشهار هويته الجديده التى تؤكد على استمرار و تجديد و تحسين الخدمات للطالب الحضرمي، مستمده قوتها من عبق التاريخ الحضرمي ، و هادفه للتأكيد على أهمية العلم والتعلم، تجسيدا لمقولة " لو ثقفت يوماً حضرمياً، لجاك آية في النابغينا".

أرى أن إدارة الاتحاد و الاعضاء متفاعلين جدا و فيهم جدا و فيهم صفه المبادرة وروح العطاء ، و لا يزال ولله الحمد هذا التفاعل من رقى إلى آخر مما يدل على أن طموحهم كبير جدا فلا شك أن الأعمال و الفعاليات التي يقومون بها تأتي تأتي ترجمة لما يسعى إليها الاتحاد بحلته الجديدة انطلاقا من شعارهم ( بالعلم... نبني الإنسان )و لما لهم من ندور كبير في خدمة الطلاب في التدريب و التأهيل و البرامج و الأنشطة المجتمعية و الرياضة ففي الحقيقة ابارك لكم تميزكم هذا و نترقب منكم المزيد من العطاء لتكون دائما انموذجا تحتذى به على مستوى الأندية و الاتحادات الطلابية... فأنتم قادرون على صنع الاكثر و الاجمل بالاصرار و العزيمة متمنيا لكم التوفيق و السداد

المرسومه له في أن يكون البيت الأول لكل الطلاب الحضارم بعدن نقلات نوعيه انتقلها الاتحاد من فترة التأسيس إلى الفترة الحاليه و جهود جباره مبذولة من قبل المؤسسين و الادارات التنفيذية و كل الاستشاريين و الداعمين للاتحاد تمنياتي بتوفيق و النجاح لكم و مزيدا من الابداع و الانجاز

اتحاد شباب حضرموت بعدن التقيت فيهم في القاهرة ذات يوم وشفت لهم عرض عن انجازات والخدمات التي يقدمها للطلاب وما اخفيكم انبهرت بحجم الجهد الجميل والنشاط الرائع اللي يقوم به يسعد الواحد لما يرى شباب يحملوا هم خدمة وطنهم ومجتمعهم ولديهم احساس بالمسؤولية تجاه ذلك اتمنى لهم دوام التوفيق والنجاح ونشد على ايديهم

سبع سنوات وأشهر شاهدة على تحقيق الاتحاد العديد من النجاحات أهمها الاستمرارية وهي احد مستهدفات المؤسسين والداعمين لهذا الاتحاد بفضل الله اثبتت إدارات الاتحاد طلاب حضرموت م/ عدن المتعاقبة قدراتها في إدارة شؤون الطلاب باقتدار والحفاظ على هذا الكيان الطلابي وهذا ما يستحق الإشادة...وفي مناسبة إطلاق الهوية الجديدة نبارك لهم جهودهم وإنجازاتهم ونحثهم على بذل المزيد ودعواتنا الدائمة بالتوفيق.

الحديث عن اتحاد طلاب حضرموت في عدن يعني الحديث عن التعاون والترابط وصناعة النجاح الجماعي، الإتحاد و منذ أن تعرفت عليه عن قرب منذ تكليف بالإدارة التنفيذية لمؤسسة حضرموت وهو دائماً ما يلفت انتباهي في تحقيق صفة العمل الجماعي في تنفيذ المناشط المختلفة وهذا الديدن يعد سر نجاحه واستمراره في خدمة الطلاب الحضارم في محافظة عدن، و نحن في مؤسسة حضرموت حريصين كل الحرص أن يمنح الطلبة المبتعثين في منح داخلية أو خارجية تحت مظلة كيانات تخفف عنهم أوجع الإغتراب عن الأهل والأصدقاء بالإضافة إلى أنها تكسبهم الخبرة في كيفية الإدارة وتطوير الذات و الإنخراط مع المجتمع المضيف من خلال المشاركة في الأنشطة التطوعية والمجتمعية المختلفة، نرجو من لإتحاد إدارة و طلابا ومزيداً من النجاحات المتتالية.

الأندية الطلابية واتحادات الطلاب وكافة الأعمال التطوعية هي المصانع الحقيقية للقيادات الشابة المؤثرة من إنات وذكور في تقديم الخدمة العامة للاخريين، ولعل اتحاد طلاب حضرموت في عدن إحدى هذه الكيانات المتميزة، ويحتفل الإتحاد هذا العام بالذكرى الثامن على التأسيس بتعاون وإخلاص وبذل من كافة قياداته والعاملين فيه منذ نشأته وحتى الآن، في الحقيقة الأعمال التطوعية هي تأسيس لمؤسسات المجتمع المدني أو البديل الثالث بعد القطاع الحكومي العام والقطاع الأهلي الخاص، ولا تخلو المجتمعات المتحضرة من الحاجة لهكذا كيانات خاصة وإنها تدار بشفافية من خلال قيادات شابة واعدة و متوعدة لكل الخير لمجتمعاتها، وأنني اذا اهنا وأحيي القيادة الحالية للإتحاد وكذلك القيادات السابقة وكل من ساهم في دعم الإتحاد معنوياً ومادياً، ويكتسب اتحاد طلاب حضرموت في مدينة عدن الغراء تميزاً و تألقاً و تفوقا، لكونه يتواجد في العاصمة الثانية والرسمية الحالية لجمهورية اليمن الشقيق، أتمنى للإتحاد كل تقدم وازدهار، وأتمنى لكل شباب الإتحاد كل التوفيق والنجاح والتميز باذن الله تعالى، خالص التحية وبالغ التقدير وعظيم الإمتنان.

طوال كل الفترات ظل هذا الصرح شامخاً كصهاريج عدن ولا يزال يقدم مالم يقدمه غيرهم كوقوفهم ومساندتهم لأخوانهم الطلاب خاصة في ظل هذه الأوضاع. وتفعيل جوانب الأنشطة والخدمات لكافة منتسبيه من أجل خلق الأجواء لهم. فكل هذا إنما يدل على وجود قيادة حكيمة تخدم وتسعى من أجل هذا الاتحاد.

اتحاد طلاب حضرموت في عدن يمثل نموذجا متقدما من العمل الطلابي المنظم ومنذ 8 سنوات على تاسيسه بدعم سخي من الشيخ الوالد عبدالله احمد بقشان حفظه الله ورعاه حيث عمل هذا الاتحاد على واجب توفير كثير من الخدمات بالإضافة إلى دوره الأساسي في تنظيم فعاليات ثقافيه والإشراف على السكن قام بتوفير خدمات صحية داخل السكن مثل مثل الصيدلية وخصومات خاصة في عدد من المستشفيات وكما وفر العديد من الأنشطة والدورات التدريبية والذي استفاد منها لحد الان أكثر من 800 خريج بالإضافة إلى الطلاب الحاليين تميزت قيادة الاتحاد بالتفكير الإبداعي وعقد الشراكات المتميزة التي تعود بالفائدة المباشرة على الطالب المستفيدين من عضوية الاتحاد حيث لم نقم بذلك النوع من الشراكات في تجاربنا السابقة في الاتحاد طلاب جامعة حضرموت أو نادي الطلاب الحضارم في أمريكا الشمالية صحيح الفارق الزماني والمكاني كبيرين لكن نشهد لله بإبداع اتحاد طلاب عدن والذي نعتبرهم اضافه نوعية للعمل الطلابي وبهذه المناسبة يسعدني مبادرتكم الأخيرة في اعادة ترميم حديقة فكتوريا ونقول انها ايضا امتداد لتميزكم ونفعكم للطلاب والمجتمع الذي عشتوا فيه فعدن تستحق منكم هذه اللفتة الطيبة والاثر المستدام ولا يسعني إلا أن اهديكم اطيب التحايا والتمنيات بالتوفيق في رحلتكم القادمة.

تعرفت على نشاطات اتحاد طلاب حضرموت في محافظة عدن عن قرب، والحقيقه ان الاتحاد يعتبر * حاضنة* للطلبه الحضارم الدارسين في جامعة عدن يقدم لهم الخدمات والتسهيلات ابتداءا من وصولهم الى عدن ومتابعة تسجيلهم في الجامعه، والاشراف على سكناتهم، كذلك اقامة الدورات والبرامج الهادفه الى تنمية مهارات الطلبه، كما ان النادى يشارك الطلاب فرحة خرجهم باقامة حفلات التخرج والاحتفاء بالخربجين. يعتبر الاتحاد شعلة مضيئه في حياة الطلبه الحضارم يساعدهم على التعايش مع الظروف الجديده بعيدا عن بلداتهم واهلهم كما يساهم في اخراطهم في خدمة المجتمع وما اعادة تأهيل وترميم حديقة فكتوريا الادليلا على حرص الاتحاد على ترك بصمه دائمه في محافظة عدن خدمة لاهلنا و ناسنا ومجتمعنا في المحافظه. اتقدم بالشكر الجزيل لاعضاء ادارة النادى وعلى رأسهم الدكتور خالد باسلوم على الجهود التي يبذلونها والخدمات التي يقدمونه و نسأل اللّٰه العظيم رب العرش العظيم ان بجعل ذلك في موازين حسناتهم كما اتقدم بالتهنئه على اطلاق الهويه الجديده للنادى، وفقكم اللّٰه وسدد خطاكم.

اتحاد طلاب حضرموت م/عدن، هو الكيان الأساسي الذي يضم الطلاب الحضارم الدارسين في عدن، وانطلاقا من رؤيته في خدمة الطلاب و تسهيل متطلبات العملية التعليمية لهم، اليوم نحتفل بإشهار هويته الجديده التى تؤكد على استمرار و تجديد و تحسين الخدمات للطالب الحضرمي، مستمده قوتها من عبق التاريخ الحضرمي ، و هادفه للتأكيد على أهمية العلم والتعلم، تجسيدا لمقولة " لو ثقفت يوماً حضرمياً، لجاك آية في النابغينا".